على غرار ما فعله عماد متعب، مهاجم المنتخب الوطنى والفريق السابق والمحترف حالياً فى ستاندر ليج البلجيكى، يخطط أحمد فتحى لاعب وسط الفريق الكروى الأول بالنادى لسيناريو الرحيل فى هدوء، بعد أن أرجأ جلسات التفاوض فى الفترة السابقة، وعدم إبلاغ لجنة الكرة بطلباته.
وخلافاً للمتعارف عليه من أن عقد اللاعب ينتهى الموسم المقبل فإن الحقيقة هى أن عقده ينتهى بنهاية الموسم الجارى لتوقيعه عقداً لمدة ٣ سنوات بدأت فى موسم ٢٠٠٧ وبالتالى يحق له التوقيع فى يناير المقبل لأى ناد آخر.
ويخشى مسؤولو الأهلى من دخول أطراف أخرى محلية فى مفاوضات لخطف اللاعب، وهو ما قد يدفع لجنة الكرة لزيادة عرضها المالى على اللاعب للتجديد خوفاً من تبخر أحلامها فى الإبقاء عليه.
ورفض اللاعب مؤخراً الرد على لجنة الكرة فى التجديد لثلاثة مواسم أخرى مقابل ٧ ملايين جنيه كبداية لفتح التفاوض بين الجانبين، ومن المنتظر أن ترفع اللجنة عرضها لـ٩ أو ١٠ ملايين جنيه أسوة بزميليه محمد شوقى وحسام غالى، حيث يحصل كل منهما على ١٠ ملايين جنيه فى ثلاثة مواسم.
ويحاول أحمد فتحى استهلاك الوقت المتبقى حتى يناير المقبل ما بين التفاوض والمماطلة والعرض والطلب المتغير بين الجانبين لامتلاكه عروضاً خليجية وبلجيكية وتركية أملاً فى تكرار سيناريو متعب الذى نجح فى الرحيل عن الفريق كلاعب حر دون حصول الأهلى على مقابل لرحيله بعد انتهاء عقده.
وتشهد الأيام المقبلة محاولات مكثفة من لجنة الكرة لإقناع اللاعب بالتجديد فى الوقت الذى يرى فيه اللاعب صعوبة المنافسة فى وسط الملعب رغم إمكانياته الكبيرة، وكذلك المنافسة فى الجبهة اليمنى التى تألق فيها شريف عبدالفضيل وهى الأسباب التى تجعل فتحى يفكر فى الرحيل، أو وضع شروط تعجيزية كبيرة للتجديد أسوة بمتعب.
المصدر:
وخلافاً للمتعارف عليه من أن عقد اللاعب ينتهى الموسم المقبل فإن الحقيقة هى أن عقده ينتهى بنهاية الموسم الجارى لتوقيعه عقداً لمدة ٣ سنوات بدأت فى موسم ٢٠٠٧ وبالتالى يحق له التوقيع فى يناير المقبل لأى ناد آخر.
ويخشى مسؤولو الأهلى من دخول أطراف أخرى محلية فى مفاوضات لخطف اللاعب، وهو ما قد يدفع لجنة الكرة لزيادة عرضها المالى على اللاعب للتجديد خوفاً من تبخر أحلامها فى الإبقاء عليه.
ورفض اللاعب مؤخراً الرد على لجنة الكرة فى التجديد لثلاثة مواسم أخرى مقابل ٧ ملايين جنيه كبداية لفتح التفاوض بين الجانبين، ومن المنتظر أن ترفع اللجنة عرضها لـ٩ أو ١٠ ملايين جنيه أسوة بزميليه محمد شوقى وحسام غالى، حيث يحصل كل منهما على ١٠ ملايين جنيه فى ثلاثة مواسم.
ويحاول أحمد فتحى استهلاك الوقت المتبقى حتى يناير المقبل ما بين التفاوض والمماطلة والعرض والطلب المتغير بين الجانبين لامتلاكه عروضاً خليجية وبلجيكية وتركية أملاً فى تكرار سيناريو متعب الذى نجح فى الرحيل عن الفريق كلاعب حر دون حصول الأهلى على مقابل لرحيله بعد انتهاء عقده.
وتشهد الأيام المقبلة محاولات مكثفة من لجنة الكرة لإقناع اللاعب بالتجديد فى الوقت الذى يرى فيه اللاعب صعوبة المنافسة فى وسط الملعب رغم إمكانياته الكبيرة، وكذلك المنافسة فى الجبهة اليمنى التى تألق فيها شريف عبدالفضيل وهى الأسباب التى تجعل فتحى يفكر فى الرحيل، أو وضع شروط تعجيزية كبيرة للتجديد أسوة بمتعب.
المصدر:
المصرى اليوم